المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٤

اللاجئون

 اللاجئون  كتبه نبيل العوذلي كاتب ومفكر يمني العرب لم يتحقق لهم التحول التاريخي العظيم من الشرك والجاهليه والتمزق والتخلف الى التوحيد والتوحد والعلم الا بسبب لجوء النبي صلى الله عليه وسلم والمهاجرين الى المدينه فاعظم رجل في التاريخ وهو محمد صلى الله عليه وسلم هو عباره عن لاجئ فر من مكه الى المدينه، ويكفي بهذا برهان قوي وواضح على دور اللجوء واللاجئين والهجره في صنع التحولات التاريخيه ، وحتى الاتفاق الذي اتفق النبي صلى الله عليه وسلم مع الانصار هو ان يقومون بحمايته كما يحمون اموالهم ونسائهم وأولادهم  وموسى عليه السلام عندما فر من مصر كان ايضا لاجئ ويوسف عليه السلام كان في مصر عباره عن لاقيه وصنع الله عز وجل به تحولات فكريه وسياسيه واقتصاديه عظيمه في حياه الشعب المصري وتاريخ مصر وهكذا هي حياة كثير من الانبياء وجالعظماء والمبدعين والتحليل النفسي الفلسفي للجوء هو تلك الاراده والشعور والطموح الذي يحمله البعض من خلال الاحساس بالمسؤوليه للقيام برساله فكريه او فلسفيه ثقافيه علميه إنسانية واجتماعية وأخلاقية وسياسية......الخ واعظمها الرساله السماويه التي يتلقاها الانبياء من الله سبحانه وتعالى عبر

نبيل العوذلي..مسيرة 15 عاما

 نبيل العوذلي خلال خمسة عشر سنة كتبه نبيل العوذلي كاتب ومفكر يمني قال تعالى  وأما بنعمة ربك فحدث  بين السياسه والدين والفلسفه والحب والرياضه والتربيه والصحه والتاريخ والسلوك والأخلاق  شكلت صفحاتي على الفيسبوك الاكثر من 12 صفحه وقنواتي على اليوتيوب الاكثر من عشر قنوات تقريبا وفي الانستقرام ومئات المواضيع في العديد من المنتديات خلال اكثر من 15 سنه مسيرة توفيق من الله سبحانه وتعالى قبل كل شيء ثم مسيره حياة وفكر وفلسفه ودين واخلاق لشخصي انا نبيل عبد الله صالح العوذلي  لم اكن في يوم من الايام بفضل الله سبحانه وتعالى وتوفيقه شخصا جامدا عقيما مقيدا على اساس منطلقات دينيه او مذهبيه او حزبيه او اجتماعيه طبقيه او قبليه بل كنت بفضل الله سبحانه وتعالى شخصا متجددا يستمد التوفيق والتجديد من نور الله سبحانه وتعالى قال الله سبحانه وتعالى  (((ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور،)))  هذا هو نبيل العوذلي بفضل الله سبحانه وتعالى خلال اكثر من 15 سنه اكثر من 12 صفحه على الفيسبوك واكثر من عشر قنوات على اليوتيوب ومئات المواضيع في العديد من المنتديات والمدونات  لا ينفعك الا ما كان خالصا لوجه الله سبحانه وتع